رابطة الكتاب العرب على الفيس بوك

 الشاعر علي غالب الترهوني يكتب 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 أنت  ووطني  _________ ها قد عدت ... أحمل ثقل أيامي. . دعاني الهوى إليكم دعاني .. نمت ملء أجفاني ... لعل الألم ينسان. .. ها قد عدت ... أحمل في شرايين .. هواكم مثل أوطاني. .. أحب رماله الصفراء .. أحب بناته العذراء .. أحب ثرى أبي وجدي .. أحب العطف في عينيك .. وسحرك حين يلقاني. .. أحبك في زمان الحرب .. وزمن السلم أهداني. .. مشاعر كلها أمل. . تعوضني عن الغربة  لا عم ولا خال ... ها قد عدت منذ الفجر ... أبدد كل أوهام. .. خلت الدهر لن يمضي. . فعدت إلى كتابات .... أحاورها تحاورني ... وتسألني  عن الأت .... أقول لها لكي تعلم ... عيونك كل مأساتي .. __________________ على غالب الترهوني  بقلمي 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

 الكاتبة أمل عطية تكتب 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 فوز انهار سقف الأماني محطما قدراته، تلألأت أمام عينيه جوهرة التحدي، حفظها بين الضلوع، نفض الركام، عاود التقدم، وصل خط النهاية رافعا راية اليقين، التفت الحاضرون الي المتسابق التالي ساءتهم قدمه المبتورة. أمل عطية.

  الكاتب/ الشاعر م. عبد الله شحاذة/ يكتب 💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫 💚لاتتركني هكذا..؟؟💚 ................................ لم تتركني هكذا شحيبه مهمومه عطشانه وفي قلبك عشقي وشوقي لاتتركني اموت بين ركام قلبك شوقا فتقتلني خذ بيدي نحو قلبك القاسي نعم قاسي.. تركني وانساني نفسي مم تخاف حتى تحاول ابعادي جئتك بكل اخلاص الشوق وحرارة العشق الذي سقمني افكر انساك.. مش بأيدي قلبي يهواك.. اعشقك بطعم الجوري هواك كنسيم دائم حولي الا ترى عيوني..؟؟ سكبت دموعها تواسيني ماذا اريد منك؟؟ حبك.. لا مالا.. ولا تجافيني في كل صباح اناطر فجري اتودد ساعاتي بجنوني لن يغمض فؤادي.. خيالك في كل دقيقه معي اعطيتك لباب قلبي واسقيتك رضاب شهدي لم لاتعانق طيفي وتستريح على هواجس وجدي في كل يوم اموت فيك الفا من الدهر والفا من الحسرات قل..لي ماذا تريد ؟؟ حتى اسعدك وماذا اهبك كي ترضى وارضيك ملكتك كل شيء في هواجسي واعطيتك نظير ملاكي واليوم تأتي تعاتبني.. وتبكيني لن ينجيني خوفي منك بل قربك مني يطفئ لهيب شوقي يامن اقسمت اليك لن اخون عهدك مادمت تمسح دموع عيوني تعال وخد بيدي لست رخيصه كما تدعي ولكن للعهد ميثاق بدمي يسري ياملاك الروح ل

  الكاتبة/ نهى حمزة/ تكتب 💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫 رســالـه إلـى صــباح الــنهـى ” إرحـلـي “ الأديـبـة الـشـاعـرة : د . نـهى حـمــزه على غير عادة الرسائل سأبدأ رسالتى بتساؤل لنفسى … لماذا حزمتِ  حقائبك وتوقعتِ  الرحيل , ولماذا بهتت الألوان وتساوت الأمنيات أو تلاشت , وسكنت النداءات والخفقات وهدأ نبض القلب ووصول النفس بالكاد يـستبـقي الحياة أو ما تـبــقى من حــياة, ودون إعداد كشف حساب لدفع الديـون أو تـقــديم الــدفوع فى مــعـركـة الحــيـاه…. حـزمتِ  حقائـبــك وطـويــتِ صــحـائـفـك وبـاركـتِ  الرحــيـل تـرفـعـيـن للــجميـع يدًا بـالإكــتفـاء دون وصل إنتماء أو ما كان فى عراك الحياه إنتماء , سيــنقـطـع الــشريـان من الــحيـاة .كانت بكل  أحرف العله والمذله والاستفهام والتعجب والساكنه والمتحركه .. نزوات ورحلات ومحاولات وجبر واختيار دون توعية بالاختيار فقط وضعوا طريقين أو نجدين … وخبر كان وخبر مات وهدم أوثان بشرية بعد تشييدها وهيام وانسجام ثم إنكشاف اللعنات خلفها …. متاهة  فيها دوران ووثب وقفز وسقوط وقيام وعزم ووهن .. كل  المتناقضات , لم يحسمها إلا حزم الحقائب والعزم على الرحيل , وقليل قليل

.. لو كانت تدري وكان هو يدري ما كان هناك ندم عند اللقاء .. ليصبح ذكرى مشتهاة من الماضي .. حينها يغدو قرار التحرر من العذاب أسطورة يكون تحققها استحالة .. وحتى الحلم يستقيل .. يتحول إلى يقين ليشهد عقاب الخطى الضاربة في الأرض في قسوة على حمى الوجع .. ثم يعاودها التساؤل .. كيف؟ .. فيجيبها بأنه ما اختار مساره .. بل هي اختارت مساره ذات صيف على ضفاف نهر ضحل.. في تمرد و انبتات .. متحدية بؤس الخيار .. ناشدة وجد الآهات .. لتجد نفسها بينهم .. وتندهش من هذا المنظر الكل يلوحون بالأمل واليأس يحوطهم في تناقض المشاهد على وجوه العابرين في مدار الوهم الطويل .. تستمتع بهمس الوجدان بين آن وآن حيث اللقاء الافتراضي .. و مراوغة الأحاسيس عن نبض الشعور يوقفها عند رحلة خاطفة يستعجلها رحيل الخطى على الطرقات المهجورة .. المترعة بالدهشة .. وهو مجاز من كل هذه العوالم .. يختفي وسط كومة ضبـاب متنـاهـيا في الغمـوض .. تطـلق حيـنـها صــرخــة تعلقهـا بالحــياة .. فقد يكــون احتمال عودته إليها متاحا .. لكن المسافات بينها وبينه تمتد .. وتصل الرحلة الطويلة محطاتها الختامية ....................................

دعوة _______ يا من كنت حبيبي فد قبلت دعوتك وقررت ان أحضر لبست فستاني الإرجواني الذي طالما عشقته على جسدي ووضعت حزامي الأحمر... كم كنت تغار منه لأنه يحتضن خصري بشدة ليبدو نحيلا أكثر... وعقصت ليل شعري بمنديلك الأصفر... الذي سرقته من جيبك حين عناق لانه من شذاك تعطر.... وبقلادة حبنا زينت جيدي المرمر المنقوش عليها اول حرف من اسمي واسمك وحمرت شفاهي بدم جراحي وتكحلت بلون غدرك حملت حقيبة ذكرياتي السوداء.. وإنتعلت كعب همومي العالي ومشيت على الماضي بخطوات ثابتة كي لا أتعثر... وقصدت حفلة زفافك ودخلت كعارضة أزياء فاتنة كل همها ان تسحر الحضور وهي تتمختر.... هنأتك ورقصت على موسيقا آهاتي التي تتلوى بالصدر وتتحسر... قد لبيت دعوتك لاودعك... واقنع قلبي بانك اصبحت ملك سوانا وباني منذ الآن اسمك.... لن اتذكر سمر محمود المحمد

قدسُ البهاء """"""""""" ذي درّةُ الكونِ بالأرواحِ نفديها قدسُ البهاءِ وعينُ الله تحميها تحيا بأنفسنا روحاً تُؤانسنا في القلبِ موطنُها لا بعدَ يقصيها جنانُ عدنٍ لنا لا أرضَ تعدلها إن جفّ منها الثّرى دمعاً سنرويها يا قبّةً ألقاً تختالُ في وطني تزهو السماءُ بها شمساً وتُدنيها كالجفنِ يحتضنُ العينَينِ من ألمٍ إذا بدا خطرٌ تلقاهُ يُخفيها يا قبلة الروحِ يا نبضاً بأوردتي قبابك الصفر من ذا قد يُباهيها إن جاء صبحٌ ونور الشمسِ قبّلها تغدو كنجمٍ ولا دُرٌّ يُضاهيها ديْماتُ عشقٍ إذا مرّت بباحتها تهمي دُموعاً لتمحو رجسَ عاديها أقصايَ ذا قُدُسٌ واللهُ كرّمه والقدسُ آيٌ وتسمو للسما تيها أرض النبوّةِ والمعراج قبلتنا تُربٌ لها مسكُ قد ضاعَ الشذى فيها يا نسمة الفجر طوفي حولَ مقدسنا ضمّيهِ أقصايَ وحيّيهِ وحيّيها عائدة قباني

عن عشقي سألوني كيف تحبين من يبعد عنك مئات الأميال وكيف ينبض قلبك لحبيب رسمتيه من الخيال وكيف أعشقه وهو كل يوم فى حال وكيف لروحي تؤامه وهو يحب الترحال كيف يكتب شعره ويقول بأنني بعيدة المنال وأنى بعت حبه بارخص الأثمان وأنى لا أستحق حبه وأني حرمته الأمان وأنى لعبت بقلبه على مر الزمان التزمت الصمت ولجأت الى الكتمان وضعت يدي على قلبي لأشعره بالاطمئنان وأحلف الى قلبي أني أعشفة لاخر الزمان وأنى لحبه حافظه مهما ذهب لأي مكان وأني لعهده وافيه وحبه فى أمان ومهما مرت علي السنون لن يغيب عن العين أنا أهواه وهو ساكن القلب من سنين وأني لعشقه ولروحه باقيه وأموت من كثرة الحنين قاسي القلب بطبعه ولكن له فى قلبي مكان أشتاق اليه بشدة وهو قلبه حديد لا يلين هل أجابتي عن عشقي كافيه أم اطعن قلبي المسكين فحياتي بدونه هى موتي بالبطيء بدون سكين بقلم الفت محمد

عفوا!!! لا اريد إعتذار ولا التسرع في إتخاذ القرار لم تجلدني يا ظالمي بسياط الهوى وبين أنفاسك زفرات عشقٍ تسبح ضد التيار فك قيدي قد أدميت معصمي فليست كل القيود مرصعة كالسوار أتعبني هواك و أتعبني الوقوف بمحطة قلبك و أتعبني الإنتظار أسيرة بين ضلوعك كنجمة باهتة بين الأقمار بين كواكبك عالقة بخيوط شمس تلاحق المدار يسحبني إليك العشق و أتجرع كأس الهيام بشيء من المرار لا أريد ان أكون غصنًا يابساً يبلله صيب الشتاء و يلويه الإعصار و لا اريد أن أنحني لعينيك الجائرتين و أقرأ بهما حروف الإنكسار فالجراح عميقة لا تبرأ من حرف إعتذار ولا براعم زهري قد يطرق عبيرها بآذار أنا اليوم بين فصول هواك مسافرة كمن يعتلي أمواج بحر و لا يجيد الإبحار لاقيني هناك عند شواطى النسيان واسدل ستار الإحتضار بلقم د. حفيظة مهني

ما عدت أحس أن هذا ممكناً ابداً بعد أن عانق الفراشات الدخانُ بعد أن خرجت من وتينى انكمش الحنين تحت وطأة أوردتي التى أصابها برد الجفاء يضرب في جوانبها الشتاء جمود يتبعه الفراق كلانا يسقط فى دوار فى إطار خاتمها إختصار يتوه اصبعها ويتسع المدار تحمل أظافرها الطوال كفأس فلاح قديم تقتل الحب فى وضح النهار انتظرتك والقرار يدور من رأسى إلى قدمى يبحث عن ثقب عميق يحتمل الفرار سألتك في النهاية والجواب هو القرار فى المسافة بين ليلٍ والنهار يغترب الحنين ويصبح الحب اغتراب بقلمي على المحمودى

لن نلتقي لن نفترق لأننا لم نلتقي سوی كلمات طارت مع الريح وأبتسامة يتيمة تمر من وقت لوقت وكروان ينشدنا تكلم عوض عنا ينشد أعذب لحن يسكتنا وننسی لقاءنا ونفترق تمر الايام نبحث عن بعضنا أرهقنا شعرنا والقصيدة دليل لنا وأمواج البحر تتوالی تذكرنا بلقاء بات بعيدا ونحن ننتظر بقيت السماء يسترق منها البحر زرقتها ونحن نسترق سعادتنا من بعيد بعيد متی نلتقي لن نلتقي يمنعنا قانون الحياة وريح الشمال تلفحنا كل يبقی في نفس المكان ينتظر ثمرة عشق لا زالت في ربيع العمر ربما لا تثمر إنها عقيم هكذا حكم عليها الزمان ونحن ننتظر السيد الخشين..