شقاق







الأديبة  / أسيمة ابراهيم/ تكتب

 شقاق 


حين بارك لهما كيوبيد، صفقت له فينوس، انتظرته على شاطئ النهر ،قبل اللقاء كان آريس يضرم النار.

أسيمة ابراهيم 

سورية

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

(((( أبت الحقارةُ أن تفارِقَ أهلها. ))))

يا من تراقبني بصمت

((((( قلت لأحلامي تعالي فتعالت. ))))